"السر المفزع الذي أثقل كاهل الكثيرين سيختفي للأبد بخمسة عشر دولار فقط، بلا جراحة، ولا حقن، ولا أدوية ولا آثار جانبية"، شعار أطلقته الصين لترويج منتجها الجديد بعد أن أقدمت على تصنيع غشاء بكارة صناعي بـ 15 دولار فقط، ليلقى المنتج رواجاً كبيراً في أسواقنا المحلية ومجتمعنا الشرقي، حيث ما يزال الغشاء مطلوباً وحاسماً في الليلة الأولى.
رغم أن نص الإعلان الشائع في شوارع المدن الصينية لم يطرح علناً في شوارعنا، إلا أن المنتج استطاع شق طريقه إلى البلد وبات يحظى بطلب كبير، كما يؤكد العديد من أطباء النسائية الذين يرون أن مثل هذه المنتجات لم تكن يوماً بحاجة إلى حملة تسويقية خاصة، لأنها معدة لهذه المجتمعات وزبائنها قادرون على التقاطها مباشرة.
المنتج الذي مكث في الصين فترة تصنيعه فقط دخل أسواقنا المحلية وبطرق غير شرعية كما صرحت مصادر خاصة لـ"دي برس" بحثاً عن زبائن لم يعيروه اهتماماً في بلد المنشأ.
ويشكل هذا الغشاء الصناعي أحدث التطورات في عالم ترقيع غشاء البكارة والذي يتم عادة في عيادات نسائية شبه سرية متخصصة في هذا المجال، ما سينعكس بشكل كبير على سوق هؤلاء الأطباء الذين طالما احتكروا سوق المتاجرة بغشاء البكارة وبأسعار يحكمها ضعف المرأة وحاجتها لمثل هذه العملية، خصوصاً وأن الصناعي يتمتع بميزات عديدة كالأسعار الزهيدة والتخلص من العمل الجراحي والتخدير والابتزاز.
يذكر أن القصر العدلي بدمشق شهد العام المنصرم دعاوى جديدة صنفت تحت بند غش العذرية التي طالما كانت مجالاً خصباً للمتاجرة سواء من قبل أطباء النسائية أو من قبل المنتج الجديد الذي ولج أسواقنا مؤخراً.
رغم أن نص الإعلان الشائع في شوارع المدن الصينية لم يطرح علناً في شوارعنا، إلا أن المنتج استطاع شق طريقه إلى البلد وبات يحظى بطلب كبير، كما يؤكد العديد من أطباء النسائية الذين يرون أن مثل هذه المنتجات لم تكن يوماً بحاجة إلى حملة تسويقية خاصة، لأنها معدة لهذه المجتمعات وزبائنها قادرون على التقاطها مباشرة.
المنتج الذي مكث في الصين فترة تصنيعه فقط دخل أسواقنا المحلية وبطرق غير شرعية كما صرحت مصادر خاصة لـ"دي برس" بحثاً عن زبائن لم يعيروه اهتماماً في بلد المنشأ.
ويشكل هذا الغشاء الصناعي أحدث التطورات في عالم ترقيع غشاء البكارة والذي يتم عادة في عيادات نسائية شبه سرية متخصصة في هذا المجال، ما سينعكس بشكل كبير على سوق هؤلاء الأطباء الذين طالما احتكروا سوق المتاجرة بغشاء البكارة وبأسعار يحكمها ضعف المرأة وحاجتها لمثل هذه العملية، خصوصاً وأن الصناعي يتمتع بميزات عديدة كالأسعار الزهيدة والتخلص من العمل الجراحي والتخدير والابتزاز.
يذكر أن القصر العدلي بدمشق شهد العام المنصرم دعاوى جديدة صنفت تحت بند غش العذرية التي طالما كانت مجالاً خصباً للمتاجرة سواء من قبل أطباء النسائية أو من قبل المنتج الجديد الذي ولج أسواقنا مؤخراً.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق